ahmad عضو نشيط
عدد المساهمات : 82
نقاط : 190 تاريخ الميلاد : 10/03/1984 تاريخ التسجيل : 12/09/2010 العمر : 40
| موضوع: طرائف وغرائب الإختراعات الإثنين نوفمبر 01, 2010 2:31 pm | |
| نجح عالم اسباني، ويدعى مينال توريس، بعد العمل لمدة 10 سنوات، في اختراع طريقة مبتكرة لصناعة الملابس بشكل فوري.
وتعتمد طريقته على رش الجسم بمادة رذاذ (spray) تتكون من ألياف قطنية سائلة، تنشف بعد تماسها مع سطح الجسم خلال دقائق، ليتم إزالتها لاحقاً عن الجسم (خلعها) وبشكل كامل، بعد أن تكون قد تحولت إلى قطعة صلبة، كما يمكن غسلها وتجفيفها أيضاً.
وتستغرق عملية "تصنيع اللباس" بهذه الطريقة أقل من 15 دقيقة لإنتاج اللون المطلوب والطراز للنوع، الذي يمكن أن يكون "تي شيرت" أو سروال، بنطال، لباس سباحة، قبعة، أو أي شيء آخر.
ويلزم لتصنيع "ملابس الرذاذ" مجموعة من المواد الأولية تتكون من: الألياف القطنية، والبوليمر(المادة البلاستيكية المستخدمة للحفاظ على الألياف متماسكة) والمذيبات (للحفاظ على الألياف بشكل سائل)، إضافة إلى جهاز الرذاذ نفسه.
ميزة أخرى لهذه الملابس تكمن في إمكانية، إذابتها وإعادة تصنيعها بالشكل والطراز واللون الذي ترغبه، كما يمكن إصلاح التصاميم القديمة.
ويهدف توريس من خلال هذا الاختراع إلى "إيجاد حل مثالي، رخيص وسريع جدا، لإنتاج ملابس تكون بمتناول الجميع وكما يحبون"، متوقعاً "حلول اختراعه محل المنتجات المكدسة على رفوف محلات بيع الأزياء بعد بضع سنوات". وسيتم عرض "ملابس الرذاذ" قريباً في أسبوع الموضة في لندن.
...................................................................................................... ظلت مشكلة فقدان الخبز لطراوته بشكل سريع مشكلة قائمة دائما مما يجعل الكثير منه يرمى بعد أيام قليلة على اعداده ضمن قائمة الفضلات. ففي أوروبا تصل نسبة الخبز التالف قبل استخدامه إلى 20%. لكن ذلك المنحى على وشك الانتهاء، خصوصا بعد اكتشاف عالمة ألمانية طريقة تسمح بإبقاء الخبز طازجا لفترة تصل إلى أسبوعين.
جاء هذا الاكتشاف بعد بحوث مختبرية لعشر سنوات، قام بها فريق علمي من جامعة كوليج كورك بقيادة البروفسورة إلكه آرندت. وتمكن هذا الفريق من علماء الأطعمة من تشخيص سلالة من بكتريا الحوامض اللبنية تعيش في الحبوب الخالية من الغيلوتين وقادرة على جعل الخبز يحافظ على طزوجته لفترة تصل إلى 14 يوما. وحسبما جاء في تصريح البروفسورة آرندت فإن هذه البكتريا تحسن الطعم والقيمة الغذائية للخبز وتكوّن نسيجا أفضل للب الخبز.
ونقلا عن صحيفة الصنداي تايمز اللندنية الصادرة اليوم، الأحد 4 أكتوبر 2009، قالت آرندت: "نحن جربنا آلاف السلالات من البكتريا وكنا محظوظين لعثورنا على واحدة منها في الحبوب الخالية من الغيلوتين". وعند إضافتها كمادة أولية للعجين يتحقق ما ظل حلما بشريا منذ آلاف السنوات.
ومنحت جامعة كوليج كورك الامتياز إلى شركة صنع الأغذية البلجيكية الشهيرة "بوراتوس" التي تبلغ مبيعاتها السنوية المليار دولار، والتي تمتلك 50 مصنعا موزعة في شتى أنحاء العالم بما فيها آيرلندا. ويبدو أن المنتوج تم اختباره على يد الجامعة وشركة بوراتوس وحقق نجاحا كاملا.
ومن الشركات الآيرلندية التي أبدت رغبتها في شراء الامتياز من جامعة كوليج كورك هناك "آيرش برايد" المشهورة بعمل رقائق الخبز المقلي و"ماكبريدج" المختصة بإعداد الخبز الأسمر وكلاهما. وقال لاري ماكدونالد مدير آيرش برايد الفني إن "الخبز الذي يتمتع بعمر أطول سيقلص حجم ما يتلف من خبز". إضافة إلى ذلك فإن العالمة آرندت أكدت بأن ذلك لن يؤثر باي شكل من الأشكال على طعم ونوعية الخبز. عن موقع إيلاف .............................................................................................
في خطوة لحماية البيئة، قامت مجموعة من الطلاب في جامعة Warwick البريطانية من اختراع سيارة سباق مصنوعة من الخضار والفاكهة وقادرة على استهلاك وقود مكوًن من المواد الطبيعية مثل الشوكولاته.
وتمكن الفريق القائم على صناعة السيارة من استخلاص زيوت الشوكولاتة والفاكهة كالتفاح مثلا، وتحويلها إلى وقود قادر على تحريك السيارة.
وقال تيم سكوت، أحد القائمين على مشروع السيارة، "نستطيع استخلاص الوقود من أي مواد حاوية على زيوت مثل زبدة الكاكاو في الشوكولاته والزيوت الموجودة في التفاح."
واستطاع الفريق من بناء محرك السيارة من مخلفات عضوية، وقاموا باستخدام زجاجات المياه الفارغة وألياف نبات القنب في بناء جسم السيارة، بالإضافة إلى استخدامهم فول الصويا في صناعة مقاعد السيارة، واستخدام خضار البطاطا والجزر في تصنيع المرايا ومقود السيارة.
السيارة، التي صممت خصيصا لسباقات الفورمولا 3، قادرة على الوصول إلى سرعة 225 كيلومتر في الساعة، إلا أنه وبحسب قوانين السباق فإن السيارة بحاجة إلى الوصول لسرعة 257 كيلومتر في الساعة من أجل الفوز، كما أن قوانين الفورمولا 3 تمنع السيارات المستهلكة للوقود البيولوجي من المشاركة في السباق.
إلا أن الفريق الجامعي يملك آمال واسعة في جعل هذه السيارة بداية لتصنيع سيارات أخرى من نفس النوع.
وقال جيمس ميرديث، عضو آخر في الفريق، إن "هذه تعد البداية لمثل هذا النوع من السيارات، وكان من الصعب علينا استخدام الخضار والفاكهة في تصنيع أجزاء السيارة، إلا أننا نأمل أن ننجح في تصنيع أنواع أخرى من المركبات كالسيارات العادية، التي نراها في الشارع."
وحاز هذا الاختراع على اهتمام واسع من الجهات المعنية بحماية البيئة، حيث قال براين هوسكينز، مدير معهد Grantham للتغير المناخي، "إذا نظرنا إلى الموضوع من الخارج، سنعتقد أنها طريقة إيجابية لحماية البيئة، ولكن إذا فكرنا بالموضوع، فإننا سنعي تأثير هذه الطريقة على الفقراء الذين يعانون من غلاء أسعار الطعام من الأساس."
وقال إيد فوستر، من مجلة Motor Sport، إن السيارة لها حدودها، لأن السيارات المشاركة في السباقات ستستعمل أي نوع من الوقود لفوز السباق، وبالتالي لن تكون هذه السيارة بسرعة السيارات الأخرى أبدا."
المصدر: (CNN) ........................................................................................
قام الباحث الاسباني "كارلوس غونزاليس" بعمل ظفر اصطناعي "الكتروكرومي"، يتم تركيبه الظفر فوق الظفر الطبيعي حيث يمكن تغيير لونه بمجرد تركيبه في موضعه، حسب اللون الذي تختاره المرأة التي تستخدمه.
ويتكون هذا الظفر الاصطناعي من عدة طبقات تحيط بها عدة بوليمرات الكتروكرومية تتيح تغير الألوان، ويتضمن ذلك كاميرا يمكن أن تلتقط لون أي سطح، ثم يتم لاحقاً استنساخه على الأظفار.
والأظافر مزودة بشاشة تتيح للمرأة التي تستخدم الظفر الاصطناعي، رؤية الألوان قبل تحويلها إلى الأظافر.
................................................................................
يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من مشكلة الشخير، وحاول المتخصصون لإيجاد حلول لها ولكن كل هذه الحلول باءت بالفشل، ولكن ابتكرت شركة باميلا الأمريكية جهازا لمكافحة الشخير تقول الشركة المنتجة أنه سيخلص العالم من مشكلة إلى الأبد.
ولمعرفة كيفية عمل الجهاز يتعين أن نعرف سبب الشخير، وهو أن الشخص تسترخي عضلات فمه وهو نائم، مما يؤدي إلى انزلاق اللسان إلى الوراء، بما يسبب ضيق في فتحة الحنجرة، وينتج عن ذلك عدم دخول الهواء إلا من خلال الحلق، وعند احتكاك اللسان والأنسجة الرخوة بالهواء، ويظهر الصوت الطبيعي للشخير الذي يؤرق من يجاورون الذي يعاني من هذه المشكلة.
وحلول الطب لهذه المشكلة تمثل في إجراء عمليات جراحية تبعد عن الإفراط في قطع الانسجة الرخوه، لكن هذه الطريقة مؤلمة ومكلفة ونتائجها محدودة.
أما الجهاز الذي نشرت بحوث ودراسات عنه في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الأسنان يعمل بلطف على تحريك الفك السفلى إلى الأمام قليلاً أثناء النوم وفتح الحلق والحنجرة قليلاً و ابقاءه دون عائق.
وحسب المتخصصون أن هذا النوع من طب الأسنان يقلل أو يزيل الشخير في 70٪ إلى 90٪ عند استعمال الجهاز.
والجهاز عبارة عن طقم مكون من قطعتين يتم تركيبه على الأسنان، ومزودة ببطانة تعمل على سرعة تكيف الأفراد عليها حتى لا تؤرقهم أثناء النوم، وسيتثنى لمستخدمه أن يعدل من تصميمه بما يناسب حجم الفك والأسنان، حتى يتوفر أكبر قدر من الراحة والفعالية. ........................................................................................... نجح مخترع بريطاني يبلغ من العمر ( 35عاماً) ان يخترع أريكة بعجلات ويمكنها السير على الطرقات بسرعة تصل إلى 140كيلو متراً في الساعة، وقد تكلف الاختراع الجديد الذي أطلق عليه ادوارد تشينا اسم كوسالوفا 590دولاراً واستغرقت صناعته 6أسابيع، وقد ضمنت الأريكة دخولها في سجل جينيس للأرقام القياسية كأسرع قطعة أثاث على سطح الأرض. ............................................................................................... تمكنت شركة أمريكية متخصصة في الالكترونيات وأجهزة الكمبيوتر، من إدخال تقنية جديدة لماوس الكمبيوتر لحماية الأصابع من البرودة في فصل الشتاء، كما انتجت الشركة نوعا آخر مزود بإمكانية تساعد على تلطيف درجة حرارة الأيدي في الصيف.
ويعمل الماوس الجديد من خلال توصيله بجهاز داخلي للتدفئة يزيد من درجة حرارة الماوس بشكل يتلاءم مع درجة حرارة الجسم، مما يعطي أحساسا بالدفء لمن يستعمله.
وأوضحت الشركة أن المصممون تمكنوا من ابتكار نموذج آخر من الماوس مزود بجهاز داخلي يناسب فصل الصيف، خاصة أن ارتفاع درجات الحرارة يعمل علي تزويد الأصابع بالهواء الجاف بحيث يبقي اليد جافة. | |
|